فاختيرت سنة 2019 كالسنة الدولية للغات الشعوب الأصلية لأن بقاء ومتانة هذه اللغات لذهم دور حيوي في التنمية المستدامة للمجتمعات المتحدثة بها.
وفي هذا الإطار، أعد الكرسي الامازيغي برنامجا لهذه السنة الدولية، يشمل ورشات لكتابة التيفيناغ ومسرح وعروض ومشاركة في مؤتمرات دولية كالتي انعقدت في يونيو 2019 حول "النساء الناصريين و المرينيين في الإسلام المتوسط للعصور الوسطى (للقرن 13-15)".
كما أقام الكرسي الامازيغي خلال النصف الثاني من السنة، المنتدى الأوروأمازيغي والذي اعتمد ،على غرار النُسخ السابقة، على متخصصين و ممثلين للعالم الأكاديمي و العِلمي و التنظيمي.
وتمحور موضوع هذا المنتدى حول "المهجر الأمازيغي: البربر في أوروبا".